Tuesday, May 08, 2007
شيء يحير في الانسان
في أشياء تحصل للناس لكل الناس إذا ما كنت أبالغ
المقصر أو عدم المبالاة أو الاتكال على الغير أو الغير متفاعل مع المسؤولية الملقاة على عاتقه كل هذه العيوب فيهم ولهم الجرأة بكل معانيها يلمون ويعاتبون ويهينون من كان يحمل المسؤولية وهم في ما هم فيه السؤال ليــــــــــــــــــــــش ؟؟
مناجات ليل اهداء
في ناس يعتقدون أنهم عادلون وهم أكثر الناس ظلما للناس ويتصورون ويتباهون بتصوره أنهم منصفون
ويعرفون كل شيء وهم ابعد ما يكون عن تصورهم لسبب واحد هم لا يشعرون بالآخرين ومشاعرهم مجمده بالفريزر عايشين على ظنونهم و أوهامهم
وفي ناس يعتقدون ما يعرفون شيء ويتصورون انهم غير منصفين تجدهم عكس تصورهم عندهم خبره بالحياة وعادلين ونياتهم صافيه
في أشياء تحصل للناس لكل الناس إذا ما كنت أبالغ
المقصر أو عدم المبالاة أو الاتكال على الغير أو الغير متفاعل مع المسؤولية الملقاة على عاتقه كل هذه العيوب فيهم ولهم الجرأة بكل معانيها يلمون ويعاتبون ويهينون من كان يحمل المسؤولية وهم في ما هم فيه السؤال ليــــــــــــــــــــــش ؟؟
في ناس يعتقدون أنهم عادلون وهم أكثر الناس ظلما للناس ويتصورون ويتباهون بتصوره أنهم منصفون
ويعرفون كل شيء وهم ابعد ما يكون عن تصورهم لسبب واحد هم لا يشعرون بالآخرين ومشاعرهم مجمده بالفريزر عايشين على ظنونهم و أوهامهم
وفي ناس يعتقدون ما يعرفون شيء ويتصورون انهم غير منصفين تجدهم عكس تصورهم عندهم خبره بالحياة وعادلين ونياتهم صافيه
الحسد وكره الخير للآخرين عند البعض لما يشوف غيره ناجح بأي مجال كان هذا الحسود يصير مثل وحش ثائر ما يعرف شسوي بس بخرب وتكون أساليبه قذرة لأنه يحاول يدمر من تفوق عليه بأي طريقه تسمحله الفرصة استغلالها دون الخوف من الله ليش حاولت اعرف ما توصلت لنتيجة أنا في حالة ذهول من نوعيه هل البشر والسبب ما يفكرون أن وجودنا بالدنيا محدود وغير معروف وقت الرحيل وعندما نخرج من الدنيا دون سابق أنذار متى ستنتهي رحلتنا؟؟متى ستكون أول ليالينا؟؟كيف سيكون أول منازلنا؟؟يقول النبي أتاني جبريل فقال يا محمد : "عش ما شئت فإنك ميت وأحبب من شئت فإنك مفارقة، واعمل ما شئت فإنك مجزىً به واعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل، وعزه استغنائه عن الناس "..؛ لقوله تعالى {وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى (39)النجم }وينقطع عملنا إلا من ثلاث لا رابع لهم الأول العمل الصالح او العكس ؛ الثاني الذرية الصالحة تدعو له أو العكس وقد صح خبر{ إن الله يرفع درجة العبد في الجنة باستغفار ولده له} ؛ الثالث والأخير علم ينتفع به أو العكس
وقال محمود الوراق:
مضي أمسك الماضي شهيدا معدلا
وأعقبه يوم عليك جديد
فإن كنت بالأمس اقترفت إساءة
فثن بإحسان وأنت حميد
فيومك إن أعقبته عاد نفعه
عليك وماضي الأمس ليس يعود
ولا ترج فعل الخير يومًا إلى غد
لعل غدا يأتي وأنت فقيد
posted by الحجيه at 3:41 PM | 9 comments