Wednesday, March 28, 2007


هذا هو حالنا لويه وبعدين محلك راوح

اهداء

 
posted by الحجيه at 7:18 AM | 4 comments
Monday, March 12, 2007

يا شباب الخير ياعز الوطن الغالي

ليش أغلب الناس بديرتنا صاروا مادين صارت المظاهر

جل اهتمامهم ليش أصبح الكتاب في خبر كانا ليش أغلب

الشباب بلا هدف وبدون ثقافة بس يهتمون بالشكل

الخارجي أما العقل عند البعض فارغ بلا هوية ولا هدف

مع أن تجربة الغزو البغيض أثبت الشباب قدرتهم على

الإنتاج بكل المجالات ليش قاعد يصير كذا بشبابنا مع ثقتي

فيهم وبنقاوتهم وطيبتهم وحبهم للخير بيلهم احد

يشجعهم ويوجههم بطريقه التشويق والترغيب . مو

الدينلصورات المتطفلة الطاردة للشباب تبي تكون في كل

شيء هم الكل بالكل خلاص العمر له حد والطاقة لها حد

والتخصص مطلوب بكل منصب مو معقول واحد أو وحده

عندهم كل التخصصات ويتنقل من منصب لمنصب ومع الأسف

الفشل مثل الظل ملازمه ليش ما يتركون و يسمحون للشباب

الطموح المتخصص في مجاله أن يبدع ويتفنن في تطوير

ديرتهم !!!!؟؟؟؟؟

اغلى من الروح
 
posted by الحجيه at 9:22 PM | 8 comments
Friday, March 09, 2007
الكويت تناديكم

شباب الكويت من ذكور وإناث لابد أن يكون لكم دور فعال بالمجتمع ثقتي فيكم إلى أكبر حد أتمنى من كل من له القدرة على الترشيح للمجلس القادم أن يتقدم للترشيح والسبب أن الشباب هم أصحاب الطموح والنظر للمستقبل متطور متقدم وحرص على الوطن .
عكس بعض الديناصورات الذين همهم بس المركز والمصالح الشخصية والحسابات السياسية والثأر لها أم الوطن فليحترق .

لقد مللنا أطروحاتهم الواهية ومللنا صراخهم وعدم احترام ابسط آداب الحوار مع الآخرين وسئمنا تعديهم على القانون

وأتمنى من كل الشباب الغيور على الوطن أن يتكاتفوا ويعينوا كل شاب فيه مقومات المرشح الفعال الغيور على الوطن والحريص على المواطن والحامي لحقوقهم أن يعينوه ويساعدوه على الفوز
وليكن هدفنا كويت متقدم كويت القانون على الجميع كويت بلا واسطة نائب مجلس امة كويت يهتم بالإنسان وكل ما يهم الإنسان



سلام ياوطني

 
posted by الحجيه at 10:30 PM | 0 comments
Monday, March 05, 2007

ديوان الإمامالشافعي
الإمام الشافعي
150هـ - 204هـ
رأيت في هذه الأبيات واقعنا الحالي والمجلس

&&&&&&&


الدهر يوم لك ويوم عليك

الدهر يومان ذا أمن وذا خطـر
والعيش عيشان ذا صفو وذا كدر

أما ترى البحر تعلو فوقه جيف
وتستقر بأقصى قاعـه الـدرر

وفي السماء نجوم لا عداد لهـا
وليس يكسف إلا الشمس والقمر
**********
اليقظة والحذر

تاه الأعيرج واستغلى به الخطر
فقل له خير ما استعملته الحـذر
أحسنت ظنك بالأيام إذاحسنـت
ولم تخف سوء ما يأتي بها القدر
وسالمتك الليالي فاغتررت بهـا
وعند صفو الليالي يحدث الكدر
************
الرضا بالقدر

وما كنت راضٍ من زماني بما ترى
ولكنيي راضٍ بمـا حكـم الدهـر
فإن كانت الأيام خانـت عهودنـا
فإنـي بهـا راضٍ ولكنهـا قهـر
***********
رد الجميل بالسيء

ومن الشقـاوة أن تحـب ومن تحب يحب غيـرك

أو أن تريد الخير للإنسان وهـو يريـد ضـيـرك

*********
الحظوظ
تموت الأسد في الغابات جوعاً
ولحم الضأن تأكلـه الكـلاب
وعبد قد ينـام علـى حريـرٍ
وذو نسبٍ مفارشـه التـراب
********
تملك الأوغاد

محن الزمان كثيرة لا تنقضي
وسروره يأتيـك كالأعيـاد
ملك الأكابر فاسترق رقابهم
وتراه رقاً في يـد الأوغـاد





 
posted by الحجيه at 11:23 PM | 0 comments
Sunday, March 04, 2007

عبرة من التاريخ لدعاة الفتن

أحداث هذه العبرة وقعت في أرض الأندلس، وتاريخها في ولاية ثالث أمراء بني أمية في المغرب بعد أفول شمسهم في المشرق، في ولاية الحكم بن هشام الربضي وذلك في سنة 202هـ.
أما خبر العبرة، فقد كثر المنتسبون في زمانه إلى العلم حتى كان بقرطبة أربعة آلاف ممن يتزيا بزي العلماء، ثم انحرفت سيرة (الحَكَم) وأظهر الفسوق والفجور.
كان مقتضى الحكم الشرعي الذي هو صريح النصوص الشرعية أن يبذل العلماء جهودهم في نصح الأمير وموعظته سراً، مع الاشتغال بتعليم الناس دينهم، وقيامهم بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حسب الطاقة، والسكوت عن ذكر معايب الأمير بين العمة والخاصة؛ رعاية لمصلحة اجتماع الكلمة، وبقاء الولاية، وحقن الدماء، والبعد عن أسباب الفتن، ولكن الذي حصل غير ذلك.
غلبت عليهم العاطفة الدينية، والغضب لحرمات الله ولم يضبطوها بحكم الله العليم الحكيم الذي قضى به على لسان نبيه حين قال صلى الله عليه وسلم(ألا من ولي عليه وال فرآه يأتي شيئا من معصية الله فليكره ما يأتي من معصية الله ولا ينزعن يدا من طاعة) رواه مسلم. وحين قال صلى الله عليه وسلم( من رأى من أميره شيئا يكرهه فليصبر ، فإنه من فارق الجماعة شبراً فمات إلا مات ميتة جاهلية) متفق عليه.
لكنهم لما رأوا ما يكرهون ما صبروا، بل نزعوا يداً من طاعة، وائتمروا ليخلعوه، ثم جيشوا الجيوش لقتاله، وقدر الله أن بلغ الأمير خبرهم، فقبض على من قدر منهم، فقتل من العلماء سبعة وسبعين، ضرب أعناقهم، ثم صلبهم.
فهاجت العامة وتأهبوا للخروج أيضاً.. ولم يعد ينقصها إلا شرارة لتشتعل نيران الفتنة، واتقدت الشرارة حين اختلف أحد موالي الأمير مع رجل من الرعية فقتل الرجل مولى الأمير وتحزب الناس طائفتين، واقتتلوا. فعلم أمير الأندلس(الحكم) فجمع جنوده، والتقى الصفان فهزمهم فولوا هاربين، والتقاهم جيش الأمير من خلفهم فأثخن فيهم حتى قتل منهم أربعين ألفاً، عندها أعلنوا الطاعة، وأذعنوا، وطلبوا العفو.
فعفا عنهم على أن يخرجوا من قرطبة ففعلوا ... ثم هدم ديارهم، ومساجدهم، وآثارهم، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ولم تنته المحنة عند هذا الحد بل كان للمأساة فصل آخر في مدينة (طليطلة) حيث نزلها ألوف من أهل الربض بعد تشريدهم منها، وكانوا لا يصبرون على ظلم الأمراء بل كانوا يثبون عليهم ويخرجونهم فولّى عليهم (الحكم) أحد الدهاة الفاتكين يقال له (عمروس) فكاد لهم حتى قتل من أعيانهم خمسة آلاف رجل..
أخي القارئ:
هذه واقعة واحدة من وقائع الخروج على ولاة الجور، اضطرب فيها الأمن، وسفكت الدماء، واختلفت القلوب، ودمرت الديار، وتشرد الألوف، وقتل كثر من الأخيار، وبعد ذلك كله بقي الأمير على كرسي الإمارة حتى جاءه الأجل الموعود، في وقت غير بعيد عن زمن الفتنة بل كان بين موته وبينها أربع سنين فقط، كان الأمر قريب، فلو صبر العلماء وأتباعهم حتى يستريح بر أو يستراح من فاجر لكان خيراً لهم و له، وللإسلام والمسلمين، ولكن ليقضي الله أمراً كان مفعولاً.
إني أتساءل كيف لم يتعظوا بما حصل قبلهم من المآسي وهم قريبوا عهد بها حين خرج من خرج من الصالحين على ولاتهم فنتج من الشر والفساد أضعاف أضعاف ما كانوا ينقمون!!.
كيف لم يتعظوا بما حصل للقرّاء مع الحجاج بن يوسف حين ضجوا من ظلمه، وإسرافه في الدماء، فما صبروا ولكن خرجوا فكانت العاقبة وخيمة جد وخيمة، سفك بسببها من الدماء ما لا يعلمه إلا الله، و لو لم تخسر أمة الإسلام في تلك الفتنة إلا سعيد بن جبير لكفى بها خسارة (فقد مات- كما قال ميمون بن مهران- وما على ظهر الأرض أحد إلا وهو محتاج إلى علمه) والله المستعان.
لقد جرّ تضييع أمر النبي صلى الله عليه وسلم الرعية بالصبر عند رؤية ما تكره من أمرائها جرّ ويلات عظيمة على المسلمين على مدى تاريخهم الطويل. ومحنة الربض إحدى تلك الويلات والفجائع
ومع ظهور شؤم الخروج على الأئمة إلا أن الشيطان لا يزال يزين لكثير من المتحمسين للدين إثارة الفتن والقلاقل غيرة على محارم الله وشرعه فيما يزعمون.
فأين التسليم والانقياد الذي يقف بصاحبه عند حكم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم؟
وأين العقول التي تتعظ وتعتبر بما جرى لمن قبلها فلا تسلك طريق الهلكة الذي سلكوا حتى لا يكونوا عظة وعبرة لمن بعدهم؟.
من المستفيد إذا قامت سوق الفوضى في بلاد المسلمين، واختلفت كلمتهم، وتنافرت قلوبهم، وسالت دماؤهم بأيديهم؟ ، وانشغلوا بالفتن عن الإصلاح، وعن الدعوة إلى الله ، وعن الجهاد في سبيله، وعن الأخذ بأسباب العزة والرفعة والرقي؟.
إن المستفيد هم أعداء الله من الكفار والمشركين كما حصل في الأندلس نفسها التي شهدت فتنة الربض ومحنتها، وذلك بعد قرون؛ يوم صار بأس المسلمين بينهم شديداً فاهتبل العدو الفرصة فانقض عليهم فقتلهم، وشردهم، وسلبهم أرضهم (وما ربك بظلام للعبيد)
علي بن يحيى الحدادي
الرياض
هـ25/8/1424 منقول
 
posted by الحجيه at 5:42 AM | 0 comments