Sunday, November 26, 2006
أفكار وخواطر متفرقة
كلنا أو اغلبنا مرينا بمثل هل أفكار أو الخواطر ما أدري ليش يمكن لارتباطنا بأهلنا وسوالفهم عن أول وحلاوة أيام أول طيبتهم وترابطهم وشهامتهم وتواصلهم وتمسكهم بدينهم وقيمهم وعاداتهم وتقاليدهم
(خاطره(1
تخيل انك عايش بالزمن القديم بوجود ثقافة المستقبل بدون أدواته ما أدري شلون راح تتصرف يمكن تنبئهم عن ألي بصير بمستقبلهم مثل تقولهم راح تشوفون الطيارات و التلفونات و الستلايت ولا بتقولهم بجيكم زمان الأخ ما يدري عن أخوه . أما إذا صادفك حب ما ادري شلون بتكيف مع طبيعة الماضي إذا صارت لك فرصه تشوف وحده وتٌعجب فيها وتحبها بس ها حب بعقلك و بقلبك اختار صح علشان لما تدور بالفريج مرتين وتنطق تكون تستاهل تنطق علشانها (أول إذا الغريب عن الفريج يفتر فيه بدون سبب ينطق ) .لأن أهل الفريج ما يرضون بالغلط يمس فريجهم . قال صلى الله عليه وسلم عليه وسلم : (من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان) البخاري فتح 1/51
( خاطره ( 2
حلوه الجدية تتخللها ليونة لان الجدية الدائمة تجعل الحياة جامدة مثل قالب الثلج لا أحساس فيها ؛ أما الفلوس عمرها ما تجيب السعادة أو المتعة وأن وجدت راح تكون محدودة باعتقادي وقناعتي التامة أن السعادة تكمن بالقناعة والرضا وتكيف النفس بالوضع ألي أعيش فيه وأعمل على تطويره وتحسينه دون تذمر ولا يأس عَنْ ابْنِ مَسعُودٍ رضي اللَّه عنه أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم كَانَ يَقُولُ : «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعفافَ والْغِنَى » رواه مسلم . ؛ أما عن ما أتمناه هو أن أمتلك أكبر جمعية خيرية أستطيع عن طريقها إسعاد أكثر عدد من فقراء العالم وحفظ كرامتهم؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يرحم الله من لا يرحم الناس .
( خاطره ( 3
الحب ما نفقده اهو ألي يفقدنا لما يكون الاختيار غير صحيح لازم ولابد يكون للعقل دور أساس عند اختيار من نحب حتى لا ندخل في دوامة الندم و الحسرة والعذاب والحسا فه
السعادة الأبدية تجدها لما تكون قريب من الله سجانه وتعال و تطيع أوامره وتنتهي عن ما نهانه عنه ؛ دائما في كل أمورك أجعل الله أمامك وأعلم كُل العلم من كان مع الله كان الله معه هنا سوف تشعر بمعنى الراحة و الطمئنين لان الضمير بكون مرتاح ما في صراع لان يقينك بان الله معك لن يتركك يريح النفس ويلبسها ثوب الطمئنين والاستقرار ؛ وعن أبي الدَّرداءِ رَضيَ اللَّه عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « كانَ مِن دُعاءِ دَاوُدَ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : اللَّهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ حُبَّكَ ، وَحُبَّ من يُحِبُّكَ ، وَالعمَل الذي يُبَلِّغُني حُبَّكَ اللَّهُمَّ اجْعل حُبَّكَ أَحَبَّ إِلَيَّ مِن نَفسي ، وأَهْلي ومِن الماءِ البارد » روَاهُ الترذيُّ
وسلامتكم خواطر مرت على وكتبتها
اهداء
كلنا أو اغلبنا مرينا بمثل هل أفكار أو الخواطر ما أدري ليش يمكن لارتباطنا بأهلنا وسوالفهم عن أول وحلاوة أيام أول طيبتهم وترابطهم وشهامتهم وتواصلهم وتمسكهم بدينهم وقيمهم وعاداتهم وتقاليدهم
(خاطره(1
تخيل انك عايش بالزمن القديم بوجود ثقافة المستقبل بدون أدواته ما أدري شلون راح تتصرف يمكن تنبئهم عن ألي بصير بمستقبلهم مثل تقولهم راح تشوفون الطيارات و التلفونات و الستلايت ولا بتقولهم بجيكم زمان الأخ ما يدري عن أخوه . أما إذا صادفك حب ما ادري شلون بتكيف مع طبيعة الماضي إذا صارت لك فرصه تشوف وحده وتٌعجب فيها وتحبها بس ها حب بعقلك و بقلبك اختار صح علشان لما تدور بالفريج مرتين وتنطق تكون تستاهل تنطق علشانها (أول إذا الغريب عن الفريج يفتر فيه بدون سبب ينطق ) .لأن أهل الفريج ما يرضون بالغلط يمس فريجهم . قال صلى الله عليه وسلم عليه وسلم : (من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان) البخاري فتح 1/51
( خاطره ( 2
حلوه الجدية تتخللها ليونة لان الجدية الدائمة تجعل الحياة جامدة مثل قالب الثلج لا أحساس فيها ؛ أما الفلوس عمرها ما تجيب السعادة أو المتعة وأن وجدت راح تكون محدودة باعتقادي وقناعتي التامة أن السعادة تكمن بالقناعة والرضا وتكيف النفس بالوضع ألي أعيش فيه وأعمل على تطويره وتحسينه دون تذمر ولا يأس عَنْ ابْنِ مَسعُودٍ رضي اللَّه عنه أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم كَانَ يَقُولُ : «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعفافَ والْغِنَى » رواه مسلم . ؛ أما عن ما أتمناه هو أن أمتلك أكبر جمعية خيرية أستطيع عن طريقها إسعاد أكثر عدد من فقراء العالم وحفظ كرامتهم؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يرحم الله من لا يرحم الناس .
( خاطره ( 3
الحب ما نفقده اهو ألي يفقدنا لما يكون الاختيار غير صحيح لازم ولابد يكون للعقل دور أساس عند اختيار من نحب حتى لا ندخل في دوامة الندم و الحسرة والعذاب والحسا فه
السعادة الأبدية تجدها لما تكون قريب من الله سجانه وتعال و تطيع أوامره وتنتهي عن ما نهانه عنه ؛ دائما في كل أمورك أجعل الله أمامك وأعلم كُل العلم من كان مع الله كان الله معه هنا سوف تشعر بمعنى الراحة و الطمئنين لان الضمير بكون مرتاح ما في صراع لان يقينك بان الله معك لن يتركك يريح النفس ويلبسها ثوب الطمئنين والاستقرار ؛ وعن أبي الدَّرداءِ رَضيَ اللَّه عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « كانَ مِن دُعاءِ دَاوُدَ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : اللَّهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ حُبَّكَ ، وَحُبَّ من يُحِبُّكَ ، وَالعمَل الذي يُبَلِّغُني حُبَّكَ اللَّهُمَّ اجْعل حُبَّكَ أَحَبَّ إِلَيَّ مِن نَفسي ، وأَهْلي ومِن الماءِ البارد » روَاهُ الترذيُّ
وسلامتكم خواطر مرت على وكتبتها
posted by الحجيه at 10:00 PM | 2 comments 
